نتائج البحث: المشهد السياسي
مثّل الملصق الثوريّ/ السياسيّ تقليدًا في التاريخ الوطنيّ الفلسطينيّ المعاصر، إذ تمّ إنتاجُه على نطاق واسع منذ أواسط ستّينيات القرن المنصرم، من قِبل منظّمة التحرير الفلسطينيّة، بمساهمة فنّانين فلسطينيّين وعرب وعالميّين.
ما نشهده اليوم من احتجاجات طلابية ضدّ الحرب الإسرائيلية على غزة في عديد من الجامعات الأميركية، يعيدنا إلى تلك المراحل من التاريخ، عندما استطاع الحراك الطلابي التأثير في المشهد السياسي والاجتماعي والحقوقي، وساهم باتخاذ قرارات كبيرة من قبل الحكومات والأنظمة.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "الإسلام والمسيحية والديمقراطية": دراسات مقارنة شرقًا وغربًا" من تأليف مجموعة مؤلفين. ويناقش الكتاب علاقة الإسلام والمسيحية - بوصفهما حضارتين ونظاميْ حياة - بالديمقراطية الحديثة.
رغم الانتماء التقني إلى مناهج الحداثة في الفنون التشكيلية والسينمائية والموسيقيّة، لا نتوفّر في العالم العربي اليوم على كثير من المدوّنات المكتوبة للفنّانين، بما يجعلها كتابات أساسية في فهم المسار الأنطولوجي الذي تمُرّ منه الأعمال الفنية.
تنطلق الفيلسوفة الفرنسية برباره كاسان من سؤال يبدو لها على درجة كبيرة من التأثير والتأثر، تتساءل لِمَ تقع فريسة للحنين بمجرد أن تطأ بقدميها جزيرة كورسيكا، في حين أن لا جذور لها هناك؟ لِمَ هذا الشعور القوي الذي يسيطر عليها؟
تطلعنا شهادات أحد عشر شابًا وشابة، يعيشون في مخيمات اللجوء الفلسطيني، بين لبنان وسورية، على دواخل أفكارهم في كتاب "11- حكايات من اللجوء الفلسطيني"، الصادر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية عام 2017، والكتاب هو ثمرة ورشة تدريب على الكتابة الإبداعية.
تظهر عادة مقابل ثيمة الحرب ثيمة الحبّ كترياق لسمّ الحرب يحاول كبح جماحها، هذا ما تتغياه الروائية السورية ريما بالي في روايتها "خاتم سُليمى" (الصادرة عن دار تنمية لعام 2022 والتي وصلت إلى القائمة القصيرة للبوكر لعام 2024).
17 عملًا دراميًا تابعها اليمنيون على شاشات قنواتهم التلفزيونية، وعبر منصات على شبكة الإنترنت، هي حصيلة دراما هذا الموسم في اليمن، البلد الذي ما زال في مخاض حرب طويلة تمتد منذ نحو عقد من الزمن.
غيّب الموت في الثاني من نيسان/ أبريل الحالي الكاتبة الغوادلوبية ماريز كونديه (مواليد العام 1934)، وفي ترجمات أخرى كوندي، التي تعد بحق واحدة من أهم الكاتبات اللاتي يكتبن بالفرنسية، ما جعلها تتبوأ صدارة المشهد، لا الأدبي فقط، بل "النضالي" أيضًا.
"العهد الآتي" هو الديوان الرابع للشاعر أمل دنقل، لكنه استحوذ على اهتمام قراء العربية في مختلف بلدانهم بسبب من امتلاك شعريته لمستوى فني عال في جمالياته الفنية، ناهيك عن حدّة صوته، وامتلاكه مفردات التراث وعوالمه. هنا، استعادة للديوان، وصاحبه.